“لم يكن يوما خائنا و لم يكون ..رددت كلماتها على مسامعهن و مضت ..على الرغم من يقينها أنه فعل .. لم تكن لتسئ إليه !!فبادر بالإساءة و أرسل لها ..!!"سأتزوج صديقتك فلا تحزنى حبيبتى”
“لماذا نحيا عمرا كاملا رغما عنا ؟ عمرا لم نطلبه و لم نرسمه ؟ و نظل نحلم بعمر يختلف تماما بمقاس آخر و ألوان أخرى و أنفاس لا تأتي أبدا،و يكتب علينا أن نتخبط بين عمر دخيل يحشر أنفه بين أيامنا وتحت أهدابنا وفي عظامنا، وآخر كالحلم - على الرغم من بساطته- يستحيل حتّى وإن كان يشبهنا ؟!؟!؟”
“و لم تعد كما كنت .. لم تعد لىّ معين على وجع الحياة :( !”
“بعض من البشر نراهم مُبهرين من بعيد .. تحيط بهم هالات ضوء كبيرة ، و حين نقترب منهم ندرك أنه لم يكن سوى .. سراب”
“و إن لم تمت بشرف ، على الأقل اسعى لتعش بشرف !”
“على البعد الآخر مني توجد أناتشبهني حد الاختلافوإن كانت تتحد معي حد التنافر”
“قال لها : أسمى آيات العشق آيتي فأصبحت تحب اسمها أكثر”