“إنى لأنظر فى المرآة كل يوم مخافة أن يكون قد إسود وجهى !عارف صوفي”

عبد الوهاب مطاوع

Explore This Quote Further

Quote by عبد الوهاب مطاوع: “إنى لأنظر فى المرآة كل يوم مخافة أن يكون قد إسود… - Image 1

Similar quotes

“إننى أخشى النجاح التام .. ذلك أن معناه هو إنتهاء مهمة الانسان فى الحياة تماماً كذكر العنكبوت الذى تقتله الأنثى بمجرد نجاحه فى أداء مهمته .. لهذا أفضل الحياة مع وجود هدف أمامى أسعى إليه .. على أن أكون قد حققت كل أهدافى و تخطيتها و أصبحت ورائى .. و لم يبق إلا انتظار الموت ،،،برنارد شو”


“لولا أن اندهش عالم النفس سيجموند فرويد جين لاحظ احدى مريضاته تغسل يديها مائة مرة كل يوم و هى تردد أن يديها قذرتان، لما اكتشف العلاقة الهستيرية بين الاحساس بالإثم و بين غسل اليدين فى بعض الحالات و لما عالجها بحملها على الإعترافلا بخطيئتها و غسل ضميرها منها ،،،”


“المشاعر كزجاج المرآة ، إذا انشرخ قد يمكنلصقه وإعادته إلى ما كان عليه .. لكن أثرالشّرخ يبقى ظاهرا إلى نهاية العمر”


“ليس من الضروري أن يكون كل الناس عباقرة ولا موهوبين وإنما من الضروري فقط أن يختار كل إنسان لنفسه المجال الصحيح الذي يعبر فيه عن نفسه وتنطلق فيه قدراته .”


“نحن أمواج إن تسترح تمت " ..إذ أننا فيما يبدو لابد أن يكون لدينا دائما ما يجعل الراحة و اطمئنان القلب أملا نتطلع إليه دون تحقيقه , فإن عجز الواقع عن تقديم المنغصات التى تحرمنا من راحة البال .. تكفلت هواجس الإنسان و شكوكه بخلقها من العدم خلقا .. و عقل الإنسان قد يفضل فى بعض الأحيان أن يصدق ما يرغب المرء بهواجسه فى تصديقه, و ليس ما ينبغى له أن يصدقه اعتمادا على الواقع العملى.”


“قد روى عن ابى حنيفة ان رجلا ذات يوم قال لة :- اذا نزعت ثيابى ونزلت الى النهر اغتسل فالى القبلة اتوجة ام الى غيرها ؟ فقال ابو حنيفة :-الافضل ان يكون وجهك جهة ثيابك لئلا تسرق.”