“الأمومة تجرد المرأة من " أنا الأخذ " وتخلق في عمقها " أنا العطاء " المتدفق دون توقف”
“العطاء دون حب لا قيمة له .. الأخذ دون امتنان لا طعم له ..”
“حقيقة علمية : تذكر المرأة في محادثاتها لفظة ((أنا)) أكثر من ضعفي الرجل.”
“أنا الذي أحرق ألف ليلة وليلة.. وأخلص النساء .. من مخالب الأعراب.. أنا الذي حميت وردة الأنوثة من هجمة الطاعون ... والذباب.. أنا الذي جعلت من حبيبتي مليكة تسير في ركابها.. الأشجار.. والنجوم .. والسحاب.. أنا الذي هرب قد هرب السلاح.. في أرغفة الخبز.. وفي لفائف التبغ.. وفي بطانة الثياب.. أنا الذي ذبحت شهريار في سريره.. أنا الذي أنهيت عصر الوأد.. والزواج بالمتعة.. والإقطاع .. والإرهاب... ... وحين قامت دولة النساء.. وارتفعت في الأفق البيارق... توقف النضال بالبنادق.. وأبتدأ النضال بالعيون ..والأهداب..”
“فرحة العطاء أصدق من فرحة الأخذ، فعندما يُعطي المحب فإنه يزرع الحَبّ ليحصد الحُب، وعندما يُعطي المحب فإنه في الحقيقة يأخذ”
“} - في الأثر : { أن الله أوحى إلى إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام : يا إبراهيم أتدري لم اتخذتك خليلا ؟ لأني رأيت العطاء أحب إليك من الأخذ } .”