“هُناكَ طِفلٌ في داخِلييشتاقُ لأمٍ إسمُها أنتِ”
“إسمُها في شِعري قصيدةوفي عقلي فِكرة جنونيةوأمام عيني وردة جوريةوعلى شَفتي مَلِكة”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“أنتِ في داخلي أكثر مِنّي.”
“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”