“علمنّي ، كيف لك أن تكون مُداوِ جروح ، و تجرح ؟”
“- احك ليّ حكاية يا عم عمّار.- حكاية الضفدع الذي تزوج باثنتين وصار ينق شاكياً طول الليل، أم حكاية الصندوق الذي لملم فيه الأطفال النجوم؟- حكاية الشمس والقمر ..يقصها عمّار فتضحك آمنة وتمسك بطرف جلبابه لكي لا يتركها.- لا بد أن أعود إلى القلعة يا آمنة.- سأتركك تذهب بعد أن تحكي لي حكاية صندوق النجوم.فيحكي لها الحكاية ثم يمضي إلى عمله.”
“الصراع حكاية , ولكل حكاية نهاية ..والعاقل الذي كيف يلم شتات نفسه خلال الأزمات ، ويخرج منها بأقل الخسائر .”
“شعوران متناقضان بداخلي لا أعرف لهما تفسيراََمع أني أفهم كيف تفكر جيداََوأعرف سبب تصرفاتك معيإلا أنني لا أستطيع منع نفسي من الحنق عليك.ومع أن قلبي غاضب منك إلا أنني لا أستطيع التغلبع ألم الاشتياق اليك .”
“تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ، يمكن أن تقول فيها " ألو .. كيف أنت ؟ " دون أن تكون قد انهزمت تماماً”