“لم تكن أبداً جديراً بـ حبي أو ثقتي أو حنانيلم تكن جديراً إلا بالنسيان”
“لم تعذبھا قسوته بقدر ما عذبتھا حيرة مشاعرھا نحوه ، فھي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرھه تماماً وھو يحنو أحياناً ، ولم تكن قديسة كي تحبه تماماً برغم كل ما يفعل !”
“لم تعذبها قسوته..بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه..فهى لم تكن بالقسوة الكافية لكى تكرهه تماماً وهو يحنو أحياناً..ولم تكن قديسة كى تحبه تماماً برغم كل ما يفعل..!”
“سأُقَبِل يديك كل صباح إعتذاراً عن 6270 يوماً لم أعرفك فيها ..و أحلامٍ لم تكن بطلها الأوحد ..و ثوانٍ شغلني فيها المرض عن أن أفكر فيك ..”
“بعد أن مزقت صورته اكتشفت ان الاطار يتسع لأكثر من صورة مكانها لم تكن تتخيل انه يشغل كل هذا الحيز !”
“لن أكتب عن ضحكاتٍ مبتورة، ولا عن فرحةٍ باهتة، ولا عن انكسار جديد.. لن أكتب عن وطن لا يشبه ذلك الذي رسمناه في كراستنا قديمًا، ولا عن "ناس" لا يشبهون "الناس" في قصص الأطفال، لن أكتب أني أفتقدك، ولا عن أني فقدتني، لن أكتب عن خواء رهيب أشعر به الآن.. لن أكتب عن الحاجة إلى وَنَس.. إلى صدق.. إلى تَفَهُمٍ وتفاهم..لن أكتب عن ضمة لم أذق أبدًا دفئها، عن أمانٍ لا أعرف طعمه ولا معناه..لن أكتب عن كل هذا القبح الذي يحاصرني لأن الفراشات لا تطير من حروفٍ كهذي..”