“أن الحُبّ لعنة تُورث الشقآء ,الحُب ذريعة لنتمسك بِ الحيآة أكثر ,نحنُ نحبّ من أجل ذوآتنآ وحين نفقد شريكنآ نعجز في إيجآد من يستقبل فآئض نبضنآ فنضيق بأروآحنآ !”
“نحن نحبّ من أجل ذواتنا وحين نفقد شريكنا نعجز في إيجاد من يستقبل فائض نبضنا فنضيق بأرواحنا”
“كنت أراقب دموعي وهي تبلل عباءتي و أدرك أن الحب لعنة تورث الشقاء،الحب ذريعة لنتمسك بالحياة أكثر، نحن نحب من أجل ذواتنا و حين نفقد شريكنا نعجز في إيجاد من يستقبل فائض نبضنا فنضيق بأرواحنا”
“نحن نحب من أجل ذواتنا، وحين نفقد شريكنا نعجز عن إيجاد من يستقبل فائض نبضنا، فنضيق بأرواحنا.”
“نحن نحب من أجل ذواتنا و حين نفقد شريكنا نعجز في إيجاد من يستقبل فائض نبضنا فنضيق بأرواحنا”
“الحب ذريعة لنتمسك بالحياة أكثر.”
“تنتظرين الآن متى تنقضي اللحظة و أنا في حالة توتر ، أحاول أن أقول كل ما بداخلي ، و أعلم أن اختصار ذلك يكون في أن تضعي أناملك على صدري ، أجزم أن يبللها الندى ، أرواحنا من ماء ، ونبضها مطر، وعطائها ورد، عانقيني بقوة ، دعيني أخضر أكثر ويفوح طهرك فيني ، ويتنفسني العالم ، العالم الكبير المختزل في ذاتك وحدك ، وحدك من أشعر بها ، وأجدها، وأعلم يقيناً أنها مني ، وأتجاهل كل شيء آخر بالمناسبة لا أعير اهتماماً لكل ما يعبرني من بعيد لذلك أبدو بليداً في الوقت الذي أتقين أني أقف في المنتصف عند مركز الحياة ، بالضبط عند نبضك فيني . حبيبتي .. أكثر من الحب أحبك”