“اكره المطارات واكره مراسيم الوداع الذين نحبهم لانودعهم لأننا في الحقيقه لا نفارقهم لقد خلق الوداع للغرباء وليس للاحبة”
“أكرة مواسم الوداع . الذين نحبهم لا نودعهم ,, لأننا في الحقيقة لا نفارقهم لقد خلق الوداع للغرباء ... و ليس للأحبه”
“الذين نحبهم لا نودعهم , لاننا في الحقيقة لا نفارقهم . لقد خلق الوداع للغرباء . . وليس للأحبة.”
“الذين نحبهم لا نودعهم,لاننا في الحقيقة لانفارقهم.لقد خلق الوداع للغرباء ,وليس للاحبة ا”
“نحن لا نخط إهداء سوى للغرباء وانا الذين نحبهم فهم جزء من الكتاب وليسوا في حاجه الى توقيع بالصفحة الاولى”
“إن الناس الذين يلهموننا هم أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب او لآخر، انهم ليسوا سوى حادثة سير، فإن اكون رسمتك لا يعني شيئا، سوى انني صادفتك يوما في طريقي لا غير !”
“- هناك أوطان تنتج كل مبررات الموت وتنسى أن تنتج شفرات حلاقة .- كم من مدينة عربية أصبح سكانها شهداء .. قبل أن يصبحوا مواطنين !فأين تضع كل هؤلاء .. في خانة ضحايا التاريخ ، أم في خانة الشهداء ؟وما اسم الموت عندما يكون بخنجر عربي !- إن أصعب شيء على الإطلاق هو مواجهة الذاكرة بواقع مناقضٍ لها .- إننا في النهاية لانرسم ما نسكنه .. وإنما ما يسكننا .- الرسام كالكاتب لا يعرف كيف يقاوم النداء الموجع للون الأبيض واستدراجه إياه للجنون الإبداعي كلما وقف أمام مساحة بيضاء .- السقوط دائماُ أسهل من الوقوف على قدمين خائفتين .- الأعمال الأدبية الكبرى لا يكتبها إلا مجانين .”