“الأوله آهوالتانيه آهوالتالته آه***الأوله آهوالغدر لَمَّن حكمصبح الأمان بقشيشوالتانيه آهوالندل لما احتكميقدر ولا يعفيشوالتالته آهوالحر مهما انحكمللندل ما يوطيشالأوله غربتيوالتانيه بلوتيوالتالته كلمتي”
“الأوله آه والغدر لمن حكم ,, صبح الأمان بقشيش والتانية آه والندل لما احتكم ,, يقدر ولا يعفيش والتالته آه والحر مهما انحكم ,, للندل ما يوطيش الأوله غربتي والتانيه بلوتي والتالته كلمتي”
“آه م الهوى ومنهمقلب انكوى ولا تابوالتاني حنّ ودابوبعد صبر سنينطلع الهوى كدابلا جاب ولا ودّاعدّى الهوىعدّى”
“آه يا رفاقة يا للي علمتوا الصلابة للحجر بانده لكم وسط الرتابةوالكآبةوالضجر يا مقربين الفجر نوره ومطلعه مدوا المسامع في المجامع واسمعوا صرخة مغني الحي من جوف العدم:اتجمعوا اتجمعوا اتجمعوا”
“( فى الليل )ـــــــــــــــالليل ملاح ، تايه سواح ، لا بيوصل شط ولا بيرتاحالليل مشحون أسرار وشجون وألم ونغم ودموع وآهات وكاسات ونايات وعبر وحكمومشيت فى الليل خجلان مكسوف ، اكمن الليل عريان مكشوفأسرار الناس وجراح الناس .. على صدر الليل .. عناقيد وصفوفودموع الليل والضلمه جبال ، راسمين على وش السما غربال ..الماظ مبدور فى كاسات بنور يرسم بالنور ع الارض خيالهاتقولى بتشكى آمال من ايه ؟ ولا من أوجاع ولا شوق لمتاع ده العمر ان ضاع مش هابكى عليه أبداً يا طبيب .يا طبيب أنا جرحى ملوعنى وساقينى الحنضل من كاسى . والنار فى ضلوعى بتلسعنىوانا لسه صغار والعيا آسى .. ولا عمر الليل مرة سمعنىعليت الآه على أنفاسى .. أبداً يا طبيبوينام الليل .. والكون حواليه .. ساكن نعسان .. وكأن الموت .. رمى تقله عليهسكــت العيــانونزور فى الليل دنيا الخمار ، ونلاقى الكاس ع الناس دوار ،ويموت الليل على باب الحان .. هايخش إزاى والدنيا نهاروقلوب ونفوس كده ع المكشوف .. عريانة تمام وتعال نشوف ...شوف ده الى هناك قدامة كاسين !! مع إنه لوحده ماهوش إتنينأهو ده الى بنظرة عين شبكوه وسابوله الكاس ملينان وفاتوة وحكايته تقيله وهمه تقيلو غزاله بتتغزل فى حصان .. وتقوله أحبك انت وبسويفز هناك سيدنا المنظور ، ويطب الكاس فى إيدية مكسور ويقول غشاشة هاتلعب بيك .. ويرد التانى عليه بفضولطب وانت مزعل نفسك ليه حشرى وهاقولك ايهمانويلى يقول . موس عاندق خقوالسامر يضحك لما يطق .. ويحط الحشرى عنيه فى الارضوف جوف الليل يغرق مسكين لا يغير حاااال ولا يشغل بالالحظ حمار من غير حمار فقد التمييز .. زى المجانين هجروا البساتين سكنوا الدهاليزوالحظ بطبعة عنيد ودماغه حديد لو يحكم حتى على الغزلان يتقلبوا معيزوهناك طرابيزة عليها نمر بنظام من واحد يمكن لما لألف والدنيا بزى ما هى تمام على هيئة كرة تدور وتلفوشنب مفتول يصرخ ويقول اللقمة بتنده أكلها والرزق نصيب ، والناس ملهيا ف أحوالها زى المجاذيبالصبح معاك والضهر عليك ، والحظ لو إدى ما بينقيش . من قوتك يلا ماتحرمنيشقرب قرب . جرب جرب ، ودى لعبة حظ ما فيش تبكيشوالشيخ سلامون قاعد على أعصابة ومحتاسيلعب ع السته الخمسة تصيب .. ينقل ع الخمسة ، الخمسة تخيبوخلاص الحظ اداله قفاه والحظ ان ولىّ بيبقى عجيبكلها ساعتين والشيخ سلامون قايل محتاس .. يا خراب البيت ، يا فلوس الناسطب المسكين من طوله ، يظهر مات والناس ملهيه فى أحوالها بيدوسوا عليهوبتاع الكرة مشغلها هايبطل لييهواللقمة بتنده آكلها طب وده كل إيــه ؟!الشارع نايم تحت جناح الليل همدان وعيون النور نعسانة بتدنة ع العمدانوسقانى الشهد .. ودقت الويل .. وعرفت الناس م الراس للديلوأمنت بأن الك عبيد ونهيتها وانا سارح وخيالى يصوروانا شارد ولقيت الكون بادى ينوروغمزنى الفجر وصحانى على صوت بيقول ..الله أكبر”
“كل مغنى وله موالوأنا أرغولي لما يمولسوى في الآخرسوى في الأولمش ح يغني إلا يا مصريا ركوبة ركاب النصرسرقوكي سكان القصروالظابطعبد المأموردور يا كلامعلى كيفك دور”
“صلاح الدين ينادي من منامته على النايمين على دم الضحايا لا أنا منكم ولا أنتو من ولادي إذا رضيتم بغير النصر غاية ولا غير السلاح في الحرب يحكم ويحسم في المشاكل والقضايا .”