“في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟”

رضوى عاشور

Explore This Quote Further

Quote by رضوى عاشور: “في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد… - Image 1

Similar quotes

“هل للحكايه معنى يراوغه، أم لحظات مبعثره في مهب الريح لا يحكمها إلا الولاده في البدايه و الموت في الختام؟”


“غريب هو الانسان، يرى ذاته مركز الكون والتاريخ والحكاية. لنفترض أنني بقيت، هل كنت أصلح ما فسد، هل كنت أحول دون ذبول حلم وحركة، هل كنت قادرة بذارعين لا ثالث لهما وساقين اثنتين فقط وعينين في رأس واحدة وقلب لم تمنحني أمي سواه، أن أوقف تلك العجلة الشيطانية لجرافة هائلة تقترب ثم تعمل فعلها التدميري في حياتنا؟تقول مرآتي القاسية: كنتم كثيرين، أذرعا وسيقانا وعقولا، ثم تستدرك، ثم هناك شرف المحاولة، والاستشهاد في نهاية المطاف مجد.تقول مرآتي الطيبة: حاولنا، حظينا بشرف المحاولة. ولكن المواصلة حين تبصر العينان أن لا فائدة غباء وحماقة.مرآة ثالثة تقول: الشهادة باطلة، كيف لامرئ أن يشهد على زمانه وهو منه وفيه. حلم صعد وانكسر. اتركوا الشهادة للقادمين.”


“في هذه السنوات المعلقة بين الكوارث العامة والخاصة عشنا كغيرنا من البشر، لم تخل حياتنا من مباهج، صغيرة أو كبيرة، فالحياة تحمي نفسها في نهاية المطاف”


“ هل أعطبه الأسر و هزمته الهزيمة، أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ و هل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟”


“ فعرفت أم جعفر أن موت الظبية كان علامة و إشارة و أن الله في سمائه له حكمة تجل عن الفهم”


“هل يضحك الانسان بعد أن تمر وطأة اللحظة ، أم يضحك و هو فيها لأن الضحك سلاح غريب ، سحرى ، لا يريق الدماء، و لكنه يحمى و أيضا يقلب معادلة الغالب والمغلوب”