“بملء صحوي ، بملء رعبي... جرحي... حقدي... عذوبتي... شللي.. عنفواني، صرختها في وجهك...!أحبك ، و لذلك أكرهك:”
“ايها البعيد كذكرى طفولةايها القريب كأنفاسي و افكارىاحبكو اصرخ بملء صمتى : احبك !”
“أن أحبك ، يعني أن أتصالح و القمر ، و الأشجار ، و الفرح ، و العصافير ، و العيد في وطني .. أن أحبك يعني أنني أعلنت هدنة مع الحزن ، و أعدت علاقاتي الدبلوماسية ، و رقصة الليل في دمي”
“و صمتك يصم أذنيو أنت أمامي ، و أفتقدك ، و أكرهك ...!”
“مرّرت النجمة على جرحي مثل ممحاة ، فصار جرحي ضوءاً أغمس فيه قلمي كمحبرة و أكتب به . هل عرفت سر قوتي ؟ لم يجف جرحي قط”
“قالت الفراشة للمصباح الذي انقطعت الكهرباء عنه في بيروت :- ما زلت أحبك ، و لن أهجرك .. و سأظل أحوم حولك حتى في ظلمتك !”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”