“من لم يتمكن من النجاح الحياتي كمصدر اعتزاز شخصي، يعتز بحسبه ونسبه، ولو كانت الأسباب الواقعية لهذا الاعتزاز وهمية.”
“كمال الحب العمل بما يُرضي المحبوب و لذلك كانت المحبة خلو القلب من الخوف، فالخوف انزعاج القلب من انتقام الرب وهو مطلوب، والخوف الفزع غير مطلوب و كل بحسبه”
“إذا علمت أن الله معك.. لم يبق في قلبك اضطراب من تشويش الأسباب”
“من قال إن قوة البدن والعضلات هما الدليل على النجاح؟ ولو كان الأمر كذلك لكان غاندي أفشل أهل الأرض”
“نحنُ مدينون بالشكر لكل المعوقات التي تقف في طريقنا، مدينون بالشكر لكل الفاشلين، حتماً بدونهم لم نكن لنعرف شكل النجاح، مدينون بالشكر للمثبطين والمحبطين، شكراً لهم، علمونا أن العمل الجاد يُلغي ما يسمونه الحظ، شكراًَ لكل من يعلمنا شيئاً، ولو من فشله الشخصي”
“لابد من أن يدفع هؤلاء الثمن..أما من يتكلم عن الواقعية والتحضر ويطالب الفلسطينيين أن يموتوا فى أدب ورقى فليخرس من فضله...لا ثمن لهذا الدم إلا الدم..لا..ليس كافيا..لو مات ألف إسرائيلي فلن يعووضوا "هدى" الصغيرة عن أبيها, ولن يعوضو أم "إيمان حجو" عن رضيعتها...لكنه أقل شيئ ممكن لو كانت هناك عدالة حقا فى هذا العالم”