“لا أكتبُ لأنساكِ ، أكتبُ كي يظلّ الجُرحُ مفتوحاً على كلّ احتمالاتِ النّزيف !”
“أنا لا أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ الرجُلَ بقَداسَةِ الحُب,إنما أكتبُ الشِعرَكي أقنِعَ المَرأة أنَّها هي قداسَة الحُبْ”
“أكتبُ عن الحُب لأنني لا أُجيده / لا أريده !”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“في الحالَتين:عندما أكتبُ إليكِأو عندما أحِبُكِأتعرّى مِنْ كُل قوانين القصيدةوأتعرّى مِنْ لباسِ الباديةوالرجُل الشرقي المغروروذلكَ كي أشعُرَ يا حبيبتيأني دخَلتُ إلى نطاقِ الهوى إليكِ”
“مُنذ ألفِ عامٍ وأنا أكتبُ عنكِولم أتعدى حُدودَ القصيدة”