“عندما قرر الصهاينة إنشاء دولة لهمكانت اللغة العبرية لغة ميتةبعثوها بعثاً من المعاجم و استخدموا مفرداتهاحتى أصبحت لغة حية !أما نحن فقد ورثنا أكثر اللغات حياةفبذلنا أعظم جهد لقتلها !”
“ما أكثر ما نشكو من أن اللغة العربية ليست لغة التعليم ، وما أكثر ما نضيق ذرعا باضطرارنا إلى اصطناع اللغات الأجنبية في التعليم العالي !! ولكن ما أقل ما نبذل من الجهد لنجعل اللغة العربية لغة التعليم ، بل نحن لا نبذل في هذا جهدا ما”
“ إن أوسع اللغات و أجملها و أبسطها. تلك هي لغة الأفكار والقلوب ،أما لغة الشفاه و الألسنة فسلم يصعد به البشر إلى لغة الأفكار والقلوب . ”
“اللغة العبرية ليست لغة العبريين جميعا (بني أدوم , وموآب , وعمون) , بل هي لغة فرع واحد من فروعهم وهو فرع بني إسرائيل , لذلك إذا أطلقت دلت على لغة الإسرائيليين”
“نشأت اللغة العبرية القديمة في أرض كنعان حتى قبل قدوم بني إسرائيل إليها , ولما قدم بنو إسرائيل إلى مصر حوالي القرن الثالث عشر قبل الميلاد , كانوا يتكلمون بلهجة قريبة من اللغة الآرامية القديمة , فاستخدموا لغة مصر (لغة كنعان)”
“لا أمل فى إصلاح مصر مادام هناك لغة للعلم و لغة للكلام ، فإما أن ترقى لغة الكلام و إما أن تنحط لغة العلم حتى تتحدا ، و حينئذ فقط يكون التفكير الصحيح و اللغة التى تستمد روحها من الحياة الواقعية .”