“عاد الربيع..وانت لم تعدياحرقة تقتات من كبديعاد الربيع فألف وا أسفيالا تحس به.. الى الابدأنساك! كيف؟ والف تذكرةفي بيتنا تترى على خلدهذا مكانك في حديقتنامتشوقا لطرائف جددكم قد سهرنا والحديث ندوعلى ذراعك كم غفا ولديوتهيب أمي شبه غاضبة«برد الهواء، فأكملوا بغد»تخشى عليك وكلها ولهان تستمر وان تقول زدوهنا مكانك حين يجمعناوقت الطعام بداك قرب يديوهنا كتابك في هوامشهرأي وتعليل لمنتقدورسائل وردت وأعوزهارد عليها بعد لم يردياوجهة الريان من أملكيف احتملت تجهم اللحد.”
“غادرني بخفة عصفور؛ تاركاً في قلبي صدى أغنيات لم نغنيها بعد. وأحاديث لم نقلها بعد. أخذ معه الربيع ولون السماء.. ومضى.”
“بعد ان اعتادت شفاهي على اسمك في السجود..رايت في منامي ذات ليلة انك تشربين من كوب كبير مازلنا نحتفظ به في بيتنا هو كوب ابي الذي لم نسقيه ابان مرضه الا فيه”
“دخل الربيع يضحك لقاني حزيننده الربيع على إسمي لم قلت مينحط الربيع أزهاره جنبي وراحوإيش تعمل الأزهار للميتينعجبي”
“إذا لم تكن متحركا ً من ذاتك ... فلن تفلح كل قوى الأرض أن تحركك من مكانك .”
“مرة قالت لي أمي: إن لم تستطع كتمان سر ما،أحفر حفرة في الأرض وقله لها، ثم أهل عليه التراب، ادفنه فيها. وسوف يعود إليك حين يأتي الربيع: كل نرجسة أو عشبة تبزغ من تربة تلك الحفرة سترجع السر إلى سطح الأرض، ولن يقدر على سماعه إلا أنت!.”