“لأنني لم أستطع أن أنسج لكوقتاً من الكلام الملونتتركني أنتظرك ساعات كل يومذات خريفستنسج لي –أنت-وقتاً من نعاس باردفأخرج من حالة العشق المجنونوأتركك تنتظرني ساعات طويلةكلّ يومٍ”
“سعيدة ، لأنني لم أحمل يوماً في قلبي حقداً على أَحد .. لأنني كل مساء أُسامح كل من سبب لي ألماً في قلبي ! لأنني أَغفو كل ليلة بضميرٍ مرتاح ..”
“وكنت مع طيفها كأني ملقى في حالة من حالات الوحي لا في ساعة من ساعات الكرىورأيت حباً رائعاً معبوداً أشعرني إذ ملكته في تلك الخطرات أن الإنسان قد يملك من الجنةنفسها ملكاً وهو على الأرض في دار الشقاء إذا هو احتوى بين ذراعيه من يهواه !”
“أحببتكَ لأنك الغموض،لأنني لا أعرف من أنت،أعرف من ليس أنت!”
“لأنني لا أشبع من حبك .. لا أريدك أن تكون لي، فأنا يحلو لي كثيرًا أن تكون لك”
“من أكثر الأمور قسوة، في ذلك العام أن تتذكر، ليلا، أن هناك نهارا في انتظارك على العتبات بعد ساعات”