“قال لهم الإنسان مثل النبتة, ليس فقط لأنه يحتاج إلى الماء لينمو, لكنه أيضا يجب أن يكون مثمرا كما النبتة.. الإنسان الذي لا يثمر مثل نبتة عقيمة, لا أهمية لوجودها, ولن تحدث فرقا.. وثمرة الإنسان هي ان يساهم في جعل العالم, أكثر عدالة وأكثر توازنا.. جعل العالم عالما أفضل.. لا أن يكون كل هدفه هو إنفاق ما صنع من الطبيعة.”
“الإنسان الذي لايثمر مثل نبتة عقيمة لاأهمية لوجودها, ولن تحدث فرقاً وثمرة الإنسان هي أن يساهم في جعل العالم أكثر عدالة وأكثر توازناً جعل العالم عالماً أفضل لاأن يكون كل هدفه هو إنفاق ماصنع من الطبيعة.”
“لا يصح عندنا أن يكون الإنسان خادماً لأي إنسان، و لا ينبغي أن يتخذ وسيلة، بل يجب أن يوضع كل شيء في خدمة الإنسان، فالإنسان خادم لله فحسب، وهذا هو المعنى المطلق للإنسانية.”
“ليس أهم في الوجود من حياة الإنسان! بل على العكس فإن الإنسان يرقى فوق كل اعتبار حتى فوق العالم نفسه! ماذا تساوي الأرض بغير الإنسان يراها و يحبها؟ كل شموس العالم لا تؤدي وظيفة خيراً من أن تبعث الدفء ليحيا الإنسان.”
“الإنسان العاقلعلى الإنسان أن يكف عن أن يكون-أو يصبح حيواناً عقلانياً, عليه أن يصير معتوهاً مخاطراً بكل شيء في سبيل فنتازياته الخطرة,وقادراً على الهياج,مُستعداً للموت من أجل كل ما في العالم بنفس القدر لما ليس فيه. كل مثالية للإنسان يجب أن تكون لإيقاف كونه إنساناً.هذا يمكن تحقيقه فقط عبر استبداد مُطلق.”
“الإنسان لا يريد أن يكون سعيدًا ياحبيبتي. هو إما أن يكون سعيدًا أو لا يكون؛ إرادته لا دخل لها بالموضوع.”