“ها أنذا اليوم , وللمرة الأخيرة . أستدرج القدر ليصنع مع نهاية أشتهيها , لا كما فصلها لي الآخرون نهاية أنحتها بأظفاري وأغزلها بأصابعيالموت هو الحالة الاستثنائية التي نمارسها وحيدين , ونعبر دهاليزها بدون رفقة .”
“الموت هو الحالة الاستثنائية التى نمارسها وحيدين”
“أعرف اليوم بأن الكتب لا تولد إلا مع الخيبات.. خيبات القدر وحدها هي التي تدفعنا ﻷن نكتب..”
“الكتابة بالنسبة لي ليست فناً ، ليس ثمة فصل بين حياتي وعملي ، وشكل الفن هو شكل حياتي وشكل حياتي هو شكل فني . أرفض النماذج المصطنعة والقصص التي لا نهاية لها .. نقطة واحدة في المشهد تغير اللحظات كلها ، الواقع يتغير ، انه أمر نسبي.”
“نهاية الفلم لا نهاية لها، أظن أن هذه أعظم النهايات، لأنها نهاية وبداية في الوقت نفسه.”
“التراجع في هذه الحالة لا يعني أننا سنكون في نهاية رتل الغزلان فقط.إنّه يعني أننا سنصبح أقرب أفراد الرتل إلى مخالب الأسد”