“ها أنذا اليوم , وللمرة الأخيرة . أستدرج القدر ليصنع مع نهاية أشتهيها , لا كما فصلها لي الآخرون نهاية أنحتها بأظفاري وأغزلها بأصابعيالموت هو الحالة الاستثنائية التي نمارسها وحيدين , ونعبر دهاليزها بدون رفقة .”
“الموت هو الحالة الاستثنائية التى نمارسها وحيدين”
“أنا مقتنع كلياً بأن هناك لحظات في الحياة نراها بطريقة سيئة أو لا نراها أبداً بسبب سرعتها في المرور. وهذه اللحظات هي التي تحدد مصيرنا في نهاية مسيرتنا”
“أكبر دعارة نمارسها هى عندما ننام مع إنسان ونفكر بغيره .”
“الأسئلة؟ دوما الأسئلة ولا شيء غير الأسئلة المستعصية. تعذبني الأسئلة التي تدخلنا وسط دهاليزها وتسد وراءها كل الأبواب والمنافذ”
“يكفيني هبلي و جنونك الذي فيّ و رغبتي القصوى في الانتهاء من الكذبة التي سرقت حياتي. ولا يهم بعدها إن آذيتك فأنا لا أقصد سوى أن أكون كما عرفتني في المرة الأولى، بدون وسائط. ولا حتى كذب أبيض، ولا أقنعة، حتى ولو كان القناع جميلاً، واسمه مريم.”
“ها قد بدأت انحدارات القصوى نحو شطط انكشافات الروح.و ها أنا ذي أتجرّأ اليوم و أعبر الخيبة و الصدفة معا , مفتوحة العينين هذه المرّة , عارية القلب و الذاكرة”