“إن حدثَوقُدّمت لك، في قصيدة، كاسُ ماءفقرأتها وشعرت ببرودتهافإِنَّ من قدم الكأس لكيسمّى.شاعراً”
“ذاتَ يومٍرآني الخالقُ وحيداً.وحيداً تمامافأغرقني في السبات.وتركني أحلمُ تحت أوراق الذُرة...ثم انتزع ضلعاً من ضلوعيحين استيقظتُكانت أمامي،ـ جميلةً، عاريةًمن صلصال وذرةولها عطر الغابة ـ: كانت أمامي.قصيدتي”
“في نوميتمضي أناي الأخرىتفتشُعن غيابك”
“،في الكنائسِلا نسمعُغير صلاة الأشجار.وقد صارت مقاعد”
“لا أعرف أيَّ زهرةٍ غريبةٍ هو قلبي؛.جذورها ممتدةٌ من المساء إلى الصباحعند كلِّ وداعٍيكون عليّ اقتلاعُها!ويا له من ألم”
“يمامتان تغرقان: في دوّامة المسافةيداك حين تُلوِّحانلي بالوداع”
“،ربّما لم تكن الكتابة، في الجوهر .. سوى احتضار بطيء”