“اننا أطفال خالدون,وكلما تقدم بنا العمر ازددنا طفولة ورفضنا فكرة الشيخوخة..لكننا نشيخ طيلة الوقت,ونموت,وينسانا اصدقاؤنا الأعزاء مهما بكوا علينا في البداية..هذه هي الحقيقة..قبولها نضج ورفضها عته..لكننا-المؤسي- نفضل أن نكون معاتيه علي أن نكون شيوخا”
“إننا اطفال خالدون و كلما تقدم بنا العمر ازددنا طفولة و رفضنا فكرة الشيخوخة .. لكننا نشيخ طيلة الوقت و نموت .. هذه هى الحقيقة .. قبولها نضج و رفضها عته .. لكننا نفضل ان نكون معاتيه على أن نكون شيوخا ..”
“دائما ماكنت تقول لي بأن القدر يبعث بإشارات إلينا،اشارات مبهمه، مبطنه ومخفية..لذا علينا (برأيك( أن نكون يقظين طوال الوقت وألا تتجاوزنا هذه الإشارات التي تمر بسرعة كالنيازك! لانها لن تعاود المرور بنا إن تجاوزتنا بدون أن ننتبه إليها”
“واقفون هنا/ قاعدون هنا/ دائمون هنا/ خالدون هنا/ ولنا هدف واحدٌ واحدٌ واحدٌ: أن نكون..”
“هل هي بقية من لعنة الكمال؟ من تحرّقنا المبهم ورغبتنا اللاواعية في أن نكون شيئا مثاليا؟ تلك الرغبة التي تصطدم بالواقع في أيام مراهقتنا الأولى عندما نكتشف أنه محكوم علينا أن لا نكون إلا بشرا، لا نستطيع الارتقاء إلى مصاف الآلهة لنهرب من الموت، ولا نستطيع الهبوط إلى بهيمية الحيوانات لنتحرر من الألم.. نجرجر قيودهما في درب مظلمة البداية والنهاية”
“أن نموت لا يعني أبدًا أن لا نبقى , و في الوقت نفسه , فأن نبقى لا يعني أبدًا أن نكون موجودين.”