“لا تصدق هذا الهراء أنك تقوم وتكبو وتتعلم من اخطائك . فهذه رفاهية بلاد الوفرة بينما في مصر أنت وسط ثمانين مليونا يتصارعون كلهم على قوارب النجاه لذلك إياك أن تخطئ . في بلد كمصر لا توجد عندك رفاهية القرارات الخطأ . فخطؤك الأول سيكون - غالباً - خطأك الأخير لأنه ببساطة .. سيقضي عليك .”
“ لا .. لا ... إن الخطأ الذي وقعت فيه لا يساوي كل هذا العقاب .. لا يساويه !كل الناس تخطئ .. الحياة تشتمل على الخطأ والصواب .. بل إننا لا نعرف الصواب إلا من خلال الخطأ .. ليس الخطأ ضعف أو غباء ولكن الاستمرار في الخطأ هو الضعف وهو الغباء ”
“لا تفرحي.. من الأفضل أن تحبي رجلاً فيحياته امرأة.. على أن تحبي رجلاً في حياته قضية. فقد تنجحين في امتلاك الأول، ولكن الثانيلن يكون لك.. لأنه لا يمتلك نفسه."!”
“تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله..”
“من الأفضل أن تحبي رجلا في حياته امرأة على أن تحبي رجلا في حياته قضية ، فقد تنجحين في امتلاك الأول ولكن الثاني لن يكون لك لأنه لا يمتلك نفسه..”
“القضية ليست في أن لا تستطيع وإنما في أنك لم تفعل هذا من قبل .”