“كلما قطعت بضع خطوات في طرق النسيان ، تقرع أمي أبواب ذاكرتي بسؤالها عنك !”
“كالأطفال تقرع باب ذاكرتي ثم تهربُ بعيداً !”
“ذات انشغال ،بحثت عنك في ذاكرتي فلم أجدك .! أتراها ذاكرتي هي الأخرى فقدت ملامحك !”
“عندما كنت معك لم أكن في حاجة إلى النسيان؛ فلم يكن في ذاكرتي مكان لأحد غيرك ..”
“لو كتبت لك يوماَ اني لا احبك ..وصرخت في وجهك مراراَ اني اكرهكوقذفتك بأغنيه رائعه عن الوداع....وتحدثت عن النسيان بصوت مرتفع امامك...وهجوت الحنين كلما رأيتك...وأغلقت خلفك كل أبواب العودة ...فتأكد اني مازلت احبك”
“لها رائحة الجنة. أو هكذا أشعر كلما ارتميت في حضنها : أمي المعبقّة بالبخور.”