“رأيتُ حُلمي وهو يتنازل يسقُطُ منه مني خفيف وفتيات بلون الماء يتناومن تحت فارس ملثم بيده سيفٌ طويلٌ من خشبٍ أو من سعفٍ يُهفهف،كما لو كنت مودعاً في كهفٍ ،أرغبُ بتجديدِ جُنوني،في كفي سوط ذليل وبقايا أمنية،في جهة الجنوب ودوني سمائي،أنا أتطلع إلى الزمان المتحرر من أنفاسي ،في مرماي الموت والذباب الأزرق”