“غدا ساعودكان الليالي رجع اضطرابفما مر ليل بغير ايابيعود الي بالف سؤالوالف سؤال بغير جواباعيش علر رحمات رضاكفرضوان امي اسمى طلابيوالمح وجهك كالزنبقات تعطر بالامنيات ثيابيفادرك كم كان شوقي عظيماوكم كان مرا عليك اغترابيوما كنت املك عنك ابتعاديولا كان في راحتي اقترابيوليس الفراق لغير اجتماعوليس الظلام لغير ذهابفلا تحزني كل يوم يمروطيفك مثل ملاك ببابيسيشرق بعد الغياب لقاءويمحو بطيب نداه عذابيغدا ساعود اليك بشوقيفلن يستمر طويلا غيابييقولون ان السجون عذابوكانت علي كشهد مذابعرفت بهن حقيقة نفسيومعنى وجودي بدنيا السرابفقولي لمن ضيعت عمريباني جددت فيها شبابيوسامحت كل مسئ اليليعظم يوم الحساب حسابي”
“كل ما كان عبادة لله كان صرفه لغير الله شركا في العبادة”
“يوم كان للفروسية حكمتها كان ممن منحها اسما يتنهد مع كل ضربة سيق مرددا مفارقة كبرى لا يمكن ان تعقلها الفلسفات الاخلاقية (كم علي ان اقتل حتى اصبح طاهرا ؟)ولكن تنهيدتي كانت اكبر ومفارقتي ابعد ( كم علي ان اكفر حتى اصبح مؤمنا ؟ )”
“ها هي فترة غيابي عنك..وها هي فترة غيابك عنيتطول وتطول..كيف كان حالي؟لقد كنت أنا أقرب إليك.أكثر مما كنت أنت قريباً مني.وكنت أنتظرك بفارغ الصبر..وكان شوقي إليك..يزداد يوماً بعد يوم..أملاً في رجوعك لي.”
“قل لمن كان بالمنى يلقاني..ويغني بالبشر حين يراني..كيف بالله غيرته الليالي ؟فطواني في غمرة النسيان !شغلته شواغل الدهر عني..بعد ان كنت حبه الفاني..”
“ولكن المساء يهبط في نهاية كل يوم ....مهما كان مفعما بلحظات الحب.”