“لا أريدُ الموتَ في مِحرابِ حُبكِبل أريدُ العيشَ فيكِلأني لنْ أترُكَكِ لباقي الرجالْ”
“أنا لا أريدُ الموتَ شهيداً في حُبكِكوَفاءاً مِنيبل أريدُ الحياةَ عاشِقاً في حُبكِكرُجولَةً مني”
“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”
“أنا لا أريدُ ميناءَ سَلامٍ في الحُبأنا أريدُ البحرَ كلهُ لذلِك دَعي عينيكِ تـُصَفِقُ ليكي أغرقَ فيهِما”
“إهتزازُ صوتي عندما أنادي عليكِأشبَهُ بزلزالٍ يَضرِبُ أعماقيلستُ أريدُ مِنْ إسمِكِ شيئاًلكني أريدُ أنْ تنظُري بعينكِأني عندما أحِبُكِينقَلِبُ الشِعرُ على الشاعِرْ”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“أريدُ سَماءاً بحَجمِ عينيكِكي أكتبَ قصيدَتي التالية عنكِفسماءُ بلادي لمْ تَعُدْ تتسِعُ لِحُروفي”