“إن كنت مكتئبا لعزّ قد مضى...هيــهات يرجعه إليك تندّم أو كنت تشفق من حلول مصيبة...هيــهات يمنع أن تحلّ تجهّم”
“كم تشتكي وتقول إنك معدم والأرض ملكك والسما والأنجمولك الحقول وزهرها ونخيلها ونسيمها والبلبل المترنموالماء حولك فضة رقراقة والشمس فوقك عسجد يتضرموالنور يبني في السفوح وفي الذرا دورا مزخرفة وحينا يهدمهشت لك الدنيا فما لك واجما؟ وتبسمت فعلام لا تتبسم؟إن كنت مكتئبا لعز قد مضى هيهات يرجعه اليك تندُمأو كنت تشفق من حلول مصيبة هيهات يمنع أن تحل تجهمأو كنت جاوزت الشباب فلا تقل شاخ الزمان فإنه لا يهرمانظر فما زالت تطل من الثرى صور تكاد لحسنها تتكلم”
“يا من كنت تستتر .. اعلم بأن الله غفارواختر إن كنت تفتطن ..مابين جنة أو نار”
“إن ذلك أمر مرجعه إليك .فمن غيرك يعرف ما تريده ، أو يحتاجه إذا كنت في انتظار وقوع شيء . أو مواجهة شخص يحبك حتى تصبح حياتك أفضل ، فمن الأحرى بك أن تجد مقعداً مريحأً لتجلس عليه .”
“مهما كنت ضعيفاً فانك ستجد دائماً من يحتاج إليك”
“لماذا أسترحم؟ إن كنت محكوما بحق فأنا أرتضي حكم الحق ، وإن كنت محكوما بباطل ، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل”