“يا أيها النخلُ ، يغتابك الشجر الهزيل ، ويذمُّك الوتد الذليل ، وتظلُّ تسمو في فضاء الله ، ذا ثمرٍ خرافي ، وذا صبر جميل”
“الدهر يومان ذا أمن وذا خطر=والعيش عيشان ذا صفو وذا كدرأما ترى البحر تعلو فوقه جيف=وتستقر بأقصى قاعه الدرروفي السماء نجوم لا عداد لها=وليس يكسف إلا الشمس والقمر”
“والناس شخصان : ذا يسعى به قدم *** من القنوط ، وذا يسعى به الأملهذا إلى الموت ، والأجداث ساخرة *** وذا إلى المجد ، والدنيا له خول”
“إنه شيء جميل . . ما دام في الأرض التي ضاعت معالمها امرأة مؤمنةتعتقل في سبيل الله ، وفى سبيل دولة القران ، وهي في الخامسة والثمانين ، فمرحى مرحى يا جنود الله " . . !”
“في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والــــمسيحُهذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يــــــــــــصيحُكلٌ يعظِّم دنيه يا ليت شعري ما الصحيحُ ؟”
“يا تُرى..ما ذا يفعل لا جئان في حنجرة الوطن ؟”