“أين أنت أيها الاحمق الغالي ؟ضيعتني لأنك أردت امتلاكي !”
“و أذا انكرت حبي لكتشهد أهدابي على نظرة حبي المشتعلة حتى واحتكو اذا تنصلت منك ، تشهد يدي اليمنى على اليسرىو أظافري على رسائل جنوني بكو تشهد أنفاسي ضد رئتيو تمضي دورتي اليومية عكس السير ضد قلبيو تشهد روحي ضد جسديو تشهد صورتي في مراياك ضد وجهيو تشهد الأقمار الطبيعية و الصناعية ضد صوتي”
“لا يزال التحديق في عينيكيشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...ولا يزال اسمكالاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..لا تزال في خاطرينهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...وأذكر جيداً رائحة كفك..خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضةتفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،لقلت لك ...شيئاً عذباًيشبه كلمة "أحبك”
“المـصور : إنسان نـادر .. له أنامل نـشال .. و عينا قـط بـري .. و ذاكرة جاسوس .. و طموح مـؤرخ .. و رؤيـا شـاعر .. و معدات فلكي .. و صبر بـاحث في مختبر .. و جرأة فـدائي ..”
“أن أحبك ، يعني أن أتصالح و القمر ، و الأشجار ، و الفرح ، و العصافير ، و العيد في وطني .. أن أحبك يعني أنني أعلنت هدنة مع الحزن ، و أعدت علاقاتي الدبلوماسية ، و رقصة الليل في دمي”
“و صمتك يصم أذنيو أنت أمامي ، و أفتقدك ، و أكرهك ...!”