“كل المدن تمارس التعري ليلاً دون علمها ، وتفضح للغرباء أسرارها ، حتى عندما لا تقول شيئاً.وحتى عندما توصد أبوابها .ولأن المدن كالنساء ، يحدث لبعضهن أن يجعلنا نستعجل قدوم الصباح .”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”
“في غربتي الكبرى يحدث أن أجمع أحزاني على كفيك وانتظر المعجزة.يحدث أن أسرق منك قبلة وأنا أسير في المدن البعيدة مع غيرك.”
“قبل اليوم, كنت اعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها . عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم , دون أن نتألم مرة أخرى . عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين, دون جنون, ودون حقد أيضا . أيمكن هذا حقاً ؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا . ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا .”
“لن يقبل بعد الآن بأقل من التميز . فما الترف سوى أن لا تشبة العامة فى شئ , حتى عندما يتعلق الامر بأرسال باقة ورد”
“وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمّون الجدران ثورة. ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك، ويسمّون هذا ثورة.الثورة عندما لا نكون في حاجة إلى أن نستورد حتى أكلنا من الخارج.. الثورة عندما يصل المواطن إلى مستوى الآلة التي يسيّرها.”
“الثورة عندما لانكون في حاجة الى ان نستورد حتى اكلنا من الخارج.... الثورة عندما يصل المواطن الى مستوى الالة التي يسيرها”