“الحديثَ الىَ بعَض العُقول كَ الضغطّ عَلى رآس عِطر فآرغ مهَمآ سعَيت وآجتهدت فيَ ضغطهِ لاآ يُنتِج عِطراً آبداً . .سَ يؤلم آصبعكَ ﻻآ آكثر”
“لَمْ أَكرَه فِي حَياتِي شَيئاً كَ مُفتَرَق الطُرق ذاكَ ، الَذي كَانَ يَجلِس بِمَلَلٍ عَلى خَارِطَةِ المَدينة ..! يَبحَث عَنْ قَلبَين يَانِعَين ،شابَينِ ، يُبعثِرهما. . في لُعبَة الوَرق ، فِي تَحَدٍّ سَخيفٍ مَع الزَمن .. يُحرِكهُما فِي رُقعَة الشَطرنج كَ دُميِتن منَ الصَوف ، والبَقاءُ للأَقوى ..والفَوز حِكر عَلى واحِد لا أَكثر .. أَثناءَ تَضجُرِه..وتَملمُلِهِ العَجيب ..عَثَر عَليَنا مُصادَفة ..لِنَكون قِصَة قَصيرة ..قَصيرة جِداً .. تَحمِلُ بَين طَياتِها الكَثير مِن الأَلم ..الأَلَم ..!!”
“أُحبُك يا أَبي فَوق حُدود أَي شَيء تَحمله جَنبات هَذا الكَون صَوتك الهادِئ الحاني الذِي نَغفو عَليه ونَستَيقِظ إِبتسامَتك التِي تبعَثُ راحَة في نُفوسنا أَحِبكُ يا أَبي ، أُحِب حَنانك وعَطفك المُمتَد، أُحب تَأَمل وَجهك بِتجاعِيده وطَياتِه الَتي تَحمل كُل وَاحِدةِ مِنها حِكاياتٍ مَضى عَليها زَمن أُحب التَسَكع فِي مَلامِحكَ الَتي حَملت عِطر المَاضي بِتفاصِيله الرقيقة المُفرِحة أَحياناً والمُحزِنة أحياناً أُخرى ،،حَملت عِطر ذاكِرة تَنبِضُ بالعَطاء .. أَدامَك الله وحَفِظكَ ذُخراً لَنا وأَدعو الله َأن يُقَدِرنا عَلى رَد جَميلك مَعنا”
“وخز الأبر يؤلم ..لسع النحل يؤلم ... كى الجرح يؤلم .. بتر المدمل يؤلم .. لابد من الآلآم ليتم الشفاء و لابد من الجروح لنرى العلّة فسم الثعبان يحمل ترياق الشفاء.........إنها الدنيا كلماتى فاطمة عبد الله”
“إِنّ الجُمودَ عَلى الخُرَافةِ مِثلَ الجُمودَ عَلى الحَقِيقةِ كِلاهما يُعطّل نُمو الحَياةَ”
“يولد الناس .. و يؤلم بعضهم بعضاً .. ثم يموتون”