“من اهتدي بهدي ضميره وحده فلن يضل أبداً”
“نعم ، يضنيني الحنين . ولكن ليس إلى الوطن وحده . أحن لزمن، لزمن مضى ولن أعيشه من جديد ، أبداً. أشتاق لعاشق كان لي، ولن يكون لي من جديد ...أبداً.”
“إذا لم تفهم صديقك في كل حال فلن تفهمه أبداً .”
“العلم و الدين متفقان أبداً .. اما العلم و المذهب فلن يتفقا .”
“إن كان ما وجدته من معدن نقى فلن يبلى ابداً , و ستستطيع أن ترجع إليه يوم ما , أما ان كان شهاباً من نور كاحتراق النجم . فلن تجد شيئا عندما تعود , و لكنك ستكون قد رأيت نور الشهاب ... و هذا وحده يستحق عناء الحياة”
“والتوبة ـ فى نظر الإسلام ـ جهد لابد أن يقوم كل إنسان به، ولن يغنى عنك أحد أبدا فى أدائه.إذا اتسخ ثوبك فلن ينظفه أن يغسل جيرانك ثيابهم.وإذا زاغ فكرك، فلن يصلحه إلا أن يهتدى هو إلى الصواب.واستحقاق الرضوان الأعلى لا يجئ إلا من هذه السبيل، فلا قرابين، ولا شفعاء.(من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه و من ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى).”