“فارس وحيد جوه الدروع الحديدرفرف عليه عصفور وقال له نشيدمنين .. منين.. و لفين لفين .. يا جدعقال من بعيد و لسه رايح بعيدعجبي!!!”
“يا حيّ..جاوب ع النِداميّت بيرفع صوته لجلن يستجيرفاني ومالهوش غير يعاود رفع إيدهيقيس دراعهطال لفين”
“سألت نفسي هو كان قريب و جوه و أنا بره و بعيد، واقفة على الشط باقول بيغرق وقلبي مخلوع، وهو في البحر الغريق بيعوم”
“بتنسى يا فارس .....بتنسى …يا فارس .. فلوس المدارسو كأنك ... ولا فاكر خالصولادك يا اخويا ....بتدرس لغات .. ده غير الباصاتوإلا الدروس ..ها تبعت فلوس ..بتنسى يا فارس ..أتارى لأسامة ..وجزمة سلامة .... و شنطة منالما هم العيالبتنسي .. يا فارسقماش الستاير ..و داير يا قلبى ..في نفس الدواير ..وبا ارجع الاقي ..الصغير ... صغيرونفس الشوارع ..بتحلم تغير ...بتنسي ..يا فارس ....في أول أجازة ..نشوف الأراضي ...في مصر الجديدة ...يا إما المعادي ....ها تنسي ..يا فارس ....”
“يا شعب مصر اللى سابقة ضحكته غضبهما يطلع الصبح الا و صحبتك سببهيا مخلص الارض من وحشتها فى الاكوانيا حجة الشمس تفضل طالعة ساعة كمانمستأذنة و هى مش عادتها الاستئذانمتونسة بالميدان و بعشرته و نسبهيا شعب يا مصلى ادام العساكر صفيجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف و لاخفتدوس عليه العربية تحوله لميت الفيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا هربهيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا غيابهاللى اتقتل لسه واقف هو و اصحابهما بهدل الامن غير من ماتوا و اتصابواو الصبح ما نور الا اما الشموس غربوا”
“السم لو كان في الدوا منين يضر ؟و الموت لو عدونا .. منين يسر؟حط القلم في الحبر و اكتب كمان.. و العبد للشهوات .. منين هو حر؟عجبي !!!”