“نسيت أو تناسيت حالة البراءة العاطفية التى بدأت بها الحكاية .. ومايزال يراودنى السؤال العنيد : هل من أحلام أخرى قادمة ؟”
“سأعترف أن متع الدنیا تم اختزالھا فى متعة الكتابةوالقراءة ومشاھدة السینما لأعیش حیوات كثیرة ربماتعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى..”
“سأعترف أن متع الدنيا تم اختزالها في متعة الكتابة والقراءة ومشاهدة السينما لأعيش حيوات كثيرة تعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى”
“تساميت على الألم والسأم.. طيلة عمرى أعالج ما ينقص فى احتياجاتى بالسمو. فعلت ذلك مع الوحدة والفقر ووظيفتى القامعة ومع الرجال وأشكال الإدانة الاجتماعية التى تسدد للمرأة الوحيدة والمرأة الكاتبة غير المدعومة بحزب أو مؤسسة ثقافية أو اعلامية أو تكون احدى بنات الأرستقراطية الثقافية.”
“..كنت أتساءل فى نفسى .. هل خلايا الجسم فقط التى تفقد وظيفتها.. لو اعتمدنا منطق التماثل بين خلايا الجسم وخلايا المجتمع والكم الهائل الذى فقد وظائفه ألا يجن ويشرد وينقسم ويتكاثر ويهاجم من يملكون وظائف ومال وسكن وحب وحياة.. ويعيثون فى الأرض فسادا وتطرفا وتعصبا وجريمة وادمانا وعهرا..أليس المجتمعات هى ايضا يتم سرطنتها..”
“صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.”