“كدت أضيق بمكالماتهم التليفونية التى تذكرنى بالورود البلاستيكية..”
“اه لو تسكت خشخشة الاكياس البلاستيكية او تهدا قليلا فهى التى تترك نافذة الاحلام مفتوحة وترحل”
“وارحل لترحل واعود لافتش عنها وتنسانى فاتذكرها وانساها فتركض لى تذكرنى بانها منى ولن اكون انا بثورتى وجنونى بدون ياسمينها انها جزء منى انها انا التى تسكن بعيدا عنى نفسى التى اشتهيها وتاهت منى ترانى استطيع اليها يوما اعود”
“من قال لك أن درب الجنة معبد بالورود؟”
“لا تفاجأ عندما تكتشف ذات يوم أن اوسع قصيدة فى دفترك ، أضيق من أضيق حزن فى صدرك.”
“و فى اثير الشوق .. كدت ان اصير ذبذبة !!”