“مازلتُ أُحبكَ ..لكني أعرَفنِي جيدا ,, إمرأة مثلي تُفَضِلْ أنْ تموُتْ بسكتةِ فُرَاق ,,خير لَهَا أنْ تَعيش مُتأرجحة بينَ الحُب وخيبَتهُ ..!”
“دائماً كُنتْ أقول لَهَا : لا تُعلقيِ أحلامكِ على أكتافِ رَجل .. فهُمْ عندَ أول عناق تدعوهمْ إليهِِ إمرأة يَلقونَ بالحبِ عرضَ الحائط ..لكنهَا كانتْ تقول : هوَ لا يُشبههمْ .. هوَ يستحقوذاتَ صُدفة إلتقتهُ مع أُخرى وهوَ يُطلع لسانهُ لثقتهَا بهِ وللحب ..!”
“المُعَاقْ : هُوَ الشّخْصْ الّذي لَا يستطيعْ أنْ يُحِبْ نفسَهُ ولَا يري فيهَا شيئًا جمِيلَا ~”
“لَـا تَرْشِ في الحقِّ أحدًا. الحقُّ أشرفُ مِنْ أنْ يقتنِعَ بهِ أو ينْضمّ إليهِ مُرْتَشِي!”
“لَا شيءَ يردُّ كيدَ الذكريات عنّا، حتّي أسوار القلعة الحصينة، تخترقها كلّ ليلة دونَ أنْ ينتبهَ لها الحرّاس ... لها في الإختراق ألفَ حيلة وحيلة!”
“أوقنُ معَ كلِّ مطرٍ جديد أنّني مَا زلتُ طفلة؛ مَا دامَ هذا الفرحُ -الراقص طربًا علي إيقاع المطرِ- حيّا في داخلي. ما زلتُ أبتهج برسائل الحب المتبادل بينَ السّماء والأرض، .. ذلكَ الحُب الّذي تنبثقُ منهُ الحياة!رسائل فحواها (مطرٌ ودُعاء)!”
“من يقرأ التاريخ جيدا و يتعمق فيه يرى الآتى فمن يغوص فى التاريخ يغرق فى المستقبل فهو عراف صاحب نبؤات يتنبأ به لأن قارئ التاريخ الحق يعى جيدا أن التاريخ يعيد نفسه – كلماتى فاطمة عبد الله”