“وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي . . أُعَارُ جناحَيْ طائرٍ فأطيرُفما في نَعِيمٍ بَعْدَ فَقْدِكَ لَذَّة ٌ. . ولا في سُرُورٍ لَسْتِ فيهِ سُرُورُوإنَّ کمْرَأً في بَلْدَة ٍ نِصْفُ نَفْسِهِ . . ونِصْفٌ بِأُخْرَى إنَّه لَصبورُتَعَرَّفْتُ جُثْمَانِي أَسِيراً بِبَلْدَة ٍ. . وقلبي بِأُخرى غيرَ تِلكَ أسيرُ”