“كُلُّ نِصْفٍ يُضْجِرُنِي .. فَأْرْغَبُ بِالْتَّقَيُّؤِ .نِصْفُ أُنْثَى ، نِصْفُ حَلٍّ ، نِصْفُ نَشْوَةٍ ، نِصْفُ شَاعِرٍ ، نِصْفُ رَجُلٍ ...مَا أَتْعَسَهُمُ .. !!”
“لِمَاذَا مُقَدَّرٌ لِىَ دَائِمَا ً أَنَّ انَافَسَ ذِكْرَىْ امْرَأَةٍ فِىْ مُخَيَّلَةٌ رَجُلٌ ..وَلِمَاذَا دَائِما نَصِيْبِىُّ فِىْ نِصْفُ رَجُلٍ..عَقَلَه هُنَا مَعِيَ وَرُوْحٌه مَعَاهَا هُنَاكَ .. جَسَدِهِ مَعِيَ وَقَلْبِهِ مَعَاهَا هُنَاكَ”
“وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي . . أُعَارُ جناحَيْ طائرٍ فأطيرُفما في نَعِيمٍ بَعْدَ فَقْدِكَ لَذَّة ٌ. . ولا في سُرُورٍ لَسْتِ فيهِ سُرُورُوإنَّ کمْرَأً في بَلْدَة ٍ نِصْفُ نَفْسِهِ . . ونِصْفٌ بِأُخْرَى إنَّه لَصبورُتَعَرَّفْتُ جُثْمَانِي أَسِيراً بِبَلْدَة ٍ. . وقلبي بِأُخرى غيرَ تِلكَ أسيرُ”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“أَنَـــا الأُنْثَـــىوَلاَ أُنْثَى فِي مِثْلِ غُرُورِي.”
“مَاذَا يُمكِنُ لامرَأَةٍ أنْ تَفْعَلكَي تَخطفَ ذَاكِرَةَ رَجُلٍ مِثلَك”