“على يبدو أني سأعتكِفُ فيكِ كثيراًوأصلي كثيراًوأصومُ كثيراًوأدعو كثيراًوأخرِجُ كَفارةً لآلافِ المَساكينكل هذا لأني فكرتُ لِلَحظَةٍ بالفراقِ عنكِ”
“كُنتُ أدعي أني أعرفـُكِ جيداًولكِني كُلُّ يومٍ أرى فيكِ إمرأةً مُختلِفةوإبتِسامَة مُختَلفةوإمرأة تـُحِبُني بطريقَة مُختلفةفربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ الماضيوربيعُكِ هذا العام يختلفُ عن ربيعِكِ العام القادموزهورُكِ يا حبيبتي تأتي على غير ما كانَتْ عليهِكنتُ أدعي أني أعرفكُ جيداًوالآن أدرَكتُ أني أجهَلُكِ جداًوما زلتُ أحِبُكِ أكثر رغم جَهلي بكِ”
“أثق عادة باندفاعي لا لأنه لا يخطئ، بل لأني لاحظت، على مر السنين، أني كنت أخطئ في الأغلب حين أطيل التفكير.”
“يبدو أن أحداً منهم لَم يَكترث لِغيابي عَن هذا الإحتفال الصاخب الذي يُقام على شَرف أيلول !”
“خَبئي جَسدَكِ عَنْ أعيُنِ العصافيرْخبئي ظهرَكِ الأبيضَ تحت غِطاءِ السَريرفإنَّ كل شِبرٍ فيكِ يا حبيبتيسيَفضَحُني أني سَكنتهُ في أحَدِ الأيام”
“إنني أشعر بالخزي الشديد لأني لستُ قادراً على أن أثبت لها أن قصة حبنا أعظم قصة حبٍ في التاريخ ! أو أعظم قصة في عصرنا هذا على الأقل ! .. لم تبلغ حِيَلي هذا المستوى المتقدم بعد !”