“السبب الرئيسي لتقدمه ببطء كان إيمانه الراسخ بإنه سينجح، كأنه يفكر في نفسه، أكاد أصل، لكن في أعماقة شيئاً آخر يؤخره، هاجساً يمكن التعبير عنه بهذه الكلمات، كلما أسرعت في الوصول كلما تحتم علىّ الإسراع بالمغادرة”
“كلما كان أسرع كان أفضل.أتمني النهاية سريعة ومباغتة حين تأتي.ومع ذلك فأنا أفرح في الليل حين أنام في فراشي.يتسلل خاطر يبهجني.أنتهي اليوم ولم تأتي النهاية!أكاد أشعر بنشوة النصر علي المجهول.”
“كثيرون يفكرون في تغيير العالم لكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه.”
“فالحوار ميت ما دامت الكلمات في عالمك تعني شيئاً آخر عما تعنيه في عالمي.”
“كان التاريخ شيئاً فأصبح شيئاً آخر ، توسط بينهما وليدٌ مستهل في مهده بتلك الصيحات التي سُمعت في المهود عداد من هبط من الأرحام إلى هذه الغبراء .. ما أضعفها يومئذٍ صيحاتٍ في الهواء .. ما أقواها أثراً في دوافع التاريخ .. ما أضخم المعجزة . وما أولانا أن نؤمن بها كلما مضت على ذلك المولد أجيالٌ وأجيال .”
“إذا كان التعليم مؤثرا في الأفراد فالتشريع مؤثر في الشعوب وكل منهما السبب في تميز شعب عن آخر”