“نافذة للرؤية،نافذة للسمع،ونافذة مثل فوهة بئر تلمس نهايتها قلب الأرض،و تشرع في وجه اتساع هذا الحنان المكرر ذي اللون الازرق المائي .نافذة تملأ أيادي التوحد الناعمة بالعطايا الليلية لعطور النجوم الكريمة،و يمكن من هناك استضافة الشمس في غربة الأزهار الشمعدانية. نافذة واحدة تكفيني،”
“إنني أعتقد أن هذا الكوكب تضيئه نافذة ذات ألوان، فهنا فرد ينظر من خلال اللون الأزرق، وآخر من خلال اللون الأحمر أو الأصفر، ولكن اللون في الخارج لون أبيض، والذين يرونه على حقيقته إنما هم الذين ينظرون من نافذة مفتوحة”
“أريد أن أفتح نافذة ، في كل جدار ، أريد أن أضع جدارًا ، في وجه من يغلقون النوافذ”
“الوحدة نافذة مغلقة . نهر بلا جسر . الوحدة قاسية و تقود في طريق الموت !”
“فقط لأن ضوءك صافحني في أكثر من نافذة كان لابد أن أردلك إياه و إن جاء أبتراً”
“الألم طريق إلى الله و نافذة على رحمته”