“نازلاً كنت ،وكان الحزن مرساتي الوحيدةيوم ناديت من الشط البعيديوم ضمدت جبيني بقصيدةعن مزاميري وأسواق العبيد”
“نازلاً كنت : على سلم أحزان الهزيمةنازلاً .. يمتصني موت بطيءصارخاً في وجه أحزاني القديمة :أحرقيني ! أحرقيني .. لأضيء !”
“هي رسائل الحزن، لا لأنها من الحزن جاءت ولكن لأنها إلى الحزن انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلماً يترجم عن قلب كان حرباً؛ لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة وكان كالحياة ماضياً إلى قبر..!”
“كنت حزيناً و لا أخشى الحزن...فالحزن إذا فُقد من القلب خَرِب”
“هي رسائل الأحزان لا لأأنها من الحزن جاءت ، ولكن لأانها إلى الحزن انتهت ، ثم لأنها من لسان كان سلما يترجم عن قلب كان حربا ، ثم لأأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ، وكان كالحياة ماضيا إلى قبر!”
“كل صباح : أنزع نفسي من أشواقي أطفيءُ بعض لهيبي الباقي أمسح عني صدأ الحزن أنسى أنك كنت وطني”