“ولدت في الزمان الخطأ في الكوكب الخطأماذنبي أذا كان رب الحرب الإغريقي (مارس) اختار الذهاب الى الصيد ليلة ولادتي في كوكب الارض في شهر (مارس)لن يعود من رحلته الا ليلة موتي؟ماذنبي إذاكان برجي (برج الحرب)لا برج الحب؟”
“اعرف ان رحيلك محتومكما حبك محتومواعرف انني ذات ليلة سابكي طويلابقدر ما اضحك الانوان سعادتي اليوم هي حزني الاتيولكني افضل الرقص على حد شفرتكعلى النوم الرتيب كمومياءترقد في صندوقها عصورا بلا حركة”
“واعرف ان رحيلك محتومكما حبك محتومواعرف انني ذات ليلة سابكي طويلابقدر ما اضحك الانوان سعادتي اليوم هي حزني الاتيولكني افضل الرقص على حد شفرتكعلى النوم الرتيب كمومياءترقد في صندوقها عصورا بلا حركة”
“من أي الأبواب أخطو إليكونحن أوصدناها بإتقان فيما بيننا، وفخَّخناها؟كيف نسفنا الجسور ذات ليلة جنونوزرعنا الألغام في الوادي، وأضرمنا الحرائقوعاد كلٌّ منا إلى قواعده . . غير سالم؟منذ افترقنا يا سيدي. . وأنا أسقط في تلك البئر المعتمة داخليأهوي وأتضرع كي أُلامس القاع أخيراً”
“وأعرف أن رحيلك محتومكما حبك محتوم ! وأعرف أنني ذات ليلة سأبكي طويلا بقدر ما أضحك الآن وأن سعادتي اليوم هي حزني الآتي”
“ذات ليلةسأموت بنزيف داخلي ... في الذاكرة!”