“كانت الحوائط مكسوة بتلك العبارات التي يعتقد متوسطو التعليم أنها بليغة جدًا مثل (الخط خطي والدمع يسيل على خدي) و(الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان).. دعك من الطبيعة الكامنة فيهم أن الأديب لا بد أن يكون حزينًا.. ما أن يمسك الواحد منهم القلم حتى يتحول إلى روح معذبة جريحة لم يفهم الناس كم هي رقيقة رائعة !”