“إن التقدم والتأخر ليس حظوظا عمياء!. إن ما نزل بنا هو نتائج لمقدمات طال عليها الأمد.. وعلل هدت قوانا جيلا بعد جيل!وبعض الأجسام يصيبها فى سن مبكرة مرض شديد ولكن عافية الشباب تهزمه.. فتكمن الجرثومة متربصة الفرص السوانح لتثبت عندما تريد ملحقة بالجسم ما تشاء من عطب.!”
“أصيب بحمى ..طال مرضه ..عندما خافت عليه ..اغتسلت هي بماء ..وجمعت ما تساقط من ماء جسدها ..وأرسلته إاليه..ما إن سكب ماءها على جسده ..حتى غادره كل مرض ووهن..!!ماؤها حياة”
“ليس للإبداع سن معينةفالسن خرافة قيد الانسان نفسه بها عندما تناقلها من جيل إلى جيل واعتقد بصحتها.”
“إن مجتمع ما بعد التحضر ليس مجتمعاً يقف مكانه, بل هو يتقهقر إلى الوراء بعد أن هجر درب حضارته وقطع صلته بها.”
“ما بين ( أحيانا ً ) و ( غالبا ً ) قدرٌ من ( اللحظات ) ..لم تكن يوما ً تعنينى ولا حتى أهتم بها , ولكن الانسان ( دائما ً ) ما لا يدرك قيمة الشئ إلا بعد حادث فى الحياة او صفعة مرض .”
“ليس للإبداع سن معينة, فكم من روائي و عالم ر بدأوا حياتهم الإبداعية فوق سن الأربعين و الخمسين و الستين. فالسن خرافة قيد الإنسان نفسه بها عندما تناقلها من جيل إلى جيل و اعتقد بصحتها.و مفك”