“هل خطر على بالك مره ان تتحرر من ((عقلك))؟ وهل ((العقل)) يستعبدك حتى تتحرر منه؟؟ الإجابه نعم...أحياناً!! تحرر من عقلك الذي يستعبدك! وفكر بعقل غير معتقل .. ولا تهتم كثيرا لو قال لك عقل صدئ: أنت مجنون.. فالجنون أحياناً عقل تحرر.. ”
“تحرر من عقلك الذي يستعبدك،وفكر بعقل غير معتقل..فسترى الأشياء كما يجب أن تراها.”
“حرر عقلك ,ولا تسمح لأي صاحب سلطة (دينية/اجتماعية/سياسية..) أن يعتقل عقلك .”
“لو كان للجنون حد يقف عنده ، لتحوّل إلى عقل .”
“قل "شكرا" لمن يستحقها ولاتظن انها كلمة صغيرة بلا تأثير!لو ان كل من قال اوفعل جميلا وجد من يقول له شكرا لاتسعت مساحات الجمال في العالمقل شكرا ولا تنتظر " عفوا ”
“"ستجد عالِم ذرّة: يعبد البقر!وستجد مخترعاً عبقريّـاً: مُلحداً!وستجد جرّاحاً كبيراً: ربه صنم صغير!وستجد رجلاً في مجاهيل آسيا، أو أدغال إفريقيا يعبد الله الذي لا إله إلّا هو ... الله الذي خلق عالِم الذرة والبقرة التي يعبدها، وخلق المخترع الشهير وعقله العبقري المغرور، وخلق الجرّاح والمادة التي صنع منها صنمه الصغير.التطرّف - يا ولدي - سيّئ في كل شيء ... العقل الجاهل سيئ ,,, والعقل المغرور بمعرفته أسوأ ... لأنه يرتكب من الحماقات ما لا يخطر على العقل الجاهل!فسيطر على عقلك ... ولا تعتقله، ولا تجعله يُسيطر عليك , وتذكّر: كُل فكرة لا تؤدي بك إلى الله هي فكرة مشبوهة ... أو ناقصة!”
“ أقبل أن آخذ من الغرب "الكافر" الدواء والمصباح والكمبيوتر وكل ماهو مفيد.. ولكن قلت له: ومالذي يمنعك من أخذ "العقل" الذي أنتج هذه الأشياء و "النظام" الذي ساعد على انتاجها و"الحرية" التي هيأت الجو لابتكار وابداع هذه الأشياء؟ قال لي: الله يهديك فيك غفلة!وأرتفع الجدار بيننا.. وكاد التفكير يتحول إلى التكفير”