“بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الرجل كيفما شاء , و أن يمنّ عليها بالحب و الاهتمام , فقط حين يسمح لة وقتة بذلك”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الر… - Image 1

Similar quotes

“هى شجرة يستظلّ بها , ولا يريد ان يُنبّهها الى ثمارها فيقطفها سواة.يريد لة وحدة مرحها و صباها . ذكاء انوثتها, براءتها , اندهاشها البكر بكلّ ما تراة معة لاول مرةيحب جرأتها فى الدفاع عن قناعاتها , وهزيمتها حين يجردها من قراراتها. يحب نقاءها, ويشتهى منذ الآن افسادها. هو فقط يؤجل آوان امتلاكها”


“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”


“أصبح لها علية حق الحب , و لة واجب العاشق فى الاطمئنان عليها , و الاطمئنان على برنامجها اليومى . من دون ان يبادر احدهما بقول كلمة حب للآخر”


“أن النضال من اجل الفوز بقلب امرأة و الحفاظ عليه مدى العمر ، هما أكبر قضايا الرجل و أجملها على الإطلاق ، و عليها يتنافس المتنافسون”


“إن لة ايقاعا خاطئا. لم يكن سئ الصوت , كان سئ الايقاع , و هذا اكثر ازعاجا. كان نشازا مع موسيقاها الداخلية , تلك التى ما كان يملك اُذنًا لسماعها.سدى حاولت ان توفق بين ايقاعهما. كانا آلتين لا تصلحان لعزف سمفونية مشتركة . فكيف اذا لروحيهما او جسديهما أن يتناغما؟”


“تعلمت أنه لا يمكن أن نتصالح مع كل الأشخاص الذين يسكنوننا ، و أنه لا بد أن نضحى بأحدهم ليعيش الآخر ، و أمام هذا الاختبار فقط نكتشف طينتنا الاولى ، لاننا ننحاز تلقائيا الى ما نعتقد انه الاهم .. و انه نحن لا غير .”