“بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الرجل كيفما شاء , و أن يمنّ عليها بالحب و الاهتمام , فقط حين يسمح لة وقتة بذلك”
“ فعلى كل ان يرى وجهة الخير امامه,ويعبد ربه و يخدمة كيفما شاء.مادام الله سامحا بذلك ,لماذا لا يسمح به الناس؟”
“لما نجازف بنسائنا ان كنا نخشى خسارتهن …لما نظن دائما انهن راغبات بالمغفرة و انهن قادرات على ذلك ، لما نقامر بالحب و الإستقرار و الراحة و الأمان و الطمأنينة و العشرة من اجل نزوة غالبا ما نندم عليها ما ان نكسب مياهنا …”
“هى شجرة يستظلّ بها , ولا يريد ان يُنبّهها الى ثمارها فيقطفها سواة.يريد لة وحدة مرحها و صباها . ذكاء انوثتها, براءتها , اندهاشها البكر بكلّ ما تراة معة لاول مرةيحب جرأتها فى الدفاع عن قناعاتها , وهزيمتها حين يجردها من قراراتها. يحب نقاءها, ويشتهى منذ الآن افسادها. هو فقط يؤجل آوان امتلاكها”
“هذا الرجل الذي يرسم بشفتيه قدرها و يكتبها و يمحوها من غير أن يقبلها ، كيف لا أن تنسى كل ما لم يحدث بينه و بينها ؟”
“أصبح لها علية حق الحب , و لة واجب العاشق فى الاطمئنان عليها , و الاطمئنان على برنامجها اليومى . من دون ان يبادر احدهما بقول كلمة حب للآخر”