“وعندما أفيق وأشهد قبح الحياة أعود للبحث عنك، لتتبع أثارك كما تفعل نحلة أدمنت رحيق الزهر، أعتصر كل ما أملك من ذكريات قليلة؛ أعتصرها حتى لتكاد روحي أن تغادرني، وأشهد أني لا أفيق مُجدداً إلا عندما اقترب منك جداً، عامدة.. فتمنحني جرعة جديدة من اهتمام لا مقصود”

بثينة محمود

Explore This Quote Further

Quote by بثينة محمود: “وعندما أفيق وأشهد قبح الحياة أعود للبحث عنك، لتت… - Image 1

Similar quotes

“لا أدري لماذا لا يفقدني الحلم! لماذا لا أفقده؟لماذا أراك في خطوط راحتي وفي روحي المُعلّقة؛ لماذا تسكن مواطن عدم الإدراك مني حتى أنك لن تذوي بداخلي حقاً إلا بموتي!”


“أخشى أن الجنة لن تكون تحت قدميّ، أخشى أني لست كما ينبغي أن أكون.. الجنة لا تُمنح للذين يلقون بأنفسهم للموت عامدين”


“نحن لا نفتح صفحاتنا إلا أمام من يريد القراءة بحق ويكون كورقة تتشرب أحبار تفاصيلنا دون وعي كامل منّا”


“لا أدري لماذا ضجّوا فجأة بالحديث.. لعلّي أنَا من أحسَسْت بوجودِهم عندما رفعتُ رأسِي وأفقتُ منكأحسُّه غُلافاً شَفّافاً يعزِلُني عن كلِ شيء..ذلك الذِي يَحتوينا مَعاً”


“قالت الأعرابُ في وصف وصل من لا يُوصَل أنه نحت مُعلّقة من ألف بيت على صخر أصم بأزميل قُد من ريش طير!”


“وأنا لا أنضَج كما ينبغي أن يكونلا يشِيب شَعري ولا يجف جلْديلا يبهَت بريقُ عينيّولا تذوي بداخِلي الروحُفقد توقّفتُ عند لحظةِ العشْقِ الأولىوإن انتهَى العشْقُ،،فقد نلتُ روحاً وثّابة لا ينَالها الشَيْبوإن انتهَى العشْقُ،،سأظلُ كما أنا,, بوجه رسَمَه ولهُ أبلَه ومَضَى،،”