“هناك مخرج.. مادامت هناك إرادة.”
“إنّنا نعتمد دومًا على واقع معيّن -لندعوه واقع متعاقب- و ذلك كي نثبت واقعية الأحداث. إلى أي مدى تبدو الحقائق التي ندركها مثل الواقع مثلًا كما هي، و إلى أي مدى هي حقائق لمجرد قولنا إنها كذلك، ذاك اختلاف يستحيل استنتاجه. لذا، كي يثبت الواقع على أنه واقع، نحتاج إلى واقع آخر يتناسب مع الأول. مع ذلك يتطلّب الواقع الآخر واقعًا مثاليًا ليكون أرضية له. و بذلك تتكون سلسلة غير متناهية في وعينا. الحفاظ على هذه السلسلة هو ما ينتج الإحساس بأننا في الواقع هنا، و أننا موجودون بالفعل. لكن يمكن أن يحدث شيئًا لهذه السلسلة فنصبح ضائعين. ماهو واقعي؟ هل الواقع موجود في هذا الجزء من السلسلة المكسورة؟ أم أنّه هناك في الجانب الآخر؟. كان ما شعرت به آنذاك هو ذلك الإحساس المقطوع.”
“ما إن أجلس خلف مكتبي وأضعها على الورق حتى أدرك أن هناك شيئاً ينقصها.لا تتبلور،لا بلورات بل مجرد فقاعات.ولا أنتقل إلى أي مكان آخر”
“ليس هناك فائدة من الاندفاع، هناك شيء من المرجح أن يحدث.. شيء من المرجح أن يظهر.. ليس عليك سوى أن تنتظره حتى يظهر، يمكنك أن تسميه درسا من التجربة.”
“ارقص.. هذه هي الطريقة الوحيدة.. ارقص.. لا تفكر. ارقص. ارقص بأقصى ما أوتيت، كما لو أن حياتك تتوقف على ذلك.. يجب أن ترقص.”
“الاحتمالات مثل السرطان، كلما فكرت فيها تكاثرت بشكل أكبر ولا يكون هناك سبيل لإيقافها”