“القدس انها جزء من عقيدة امة يبلغ تعدادها مليارا وثلث المليار وليست مجرد قضية وطنيه لثمانية ملايين من الفلسطنين ولا مجرد مشكلة قومية لاقل من ثلاثمائة مليون عربى ...انها عاصمة الوطن الفلسطينى ... ومحور الصراع العربى الصهيونى وفوق كل ذلك انها عقيدة اسلاميه وحرم مقدس”
“ان الذين يخافون من اسلمة الصراع حول القدس وفلسطين حتى اذا احسنت نواياهم هم كالسفهاء”
“على امتداد ثلاثة عشر قرنًا من عمر الحضارة الإسلامية لم يعرف الناس حديثًا عن علاقة الإسلام بالدولة والسياسة، لأن هذه العلاقة كانت قضية محسومة وموضع الإجماع.. فالإسلام عقيدة وشريعة، وسياسة وفقه وقانون، وعلى حين مثلت العقيدة والشريعة الأصول التي اجتمعت عليها الأمة، كانت السياسات والفقهيات الفروع التي تتعدد فيها الإجتهادات والتوجهات.”
“إسلامية القدس هى وحدها ضمان شيوع قدسيتها بين جميع أصحاب المقدسات من كل الديانات ومن ثم فإنها ضمان عدم احتكارها وهو الاحتكار الذى يهددها بالتهويد فى هذه الايام”
“ولا يحسبن البعض أن حب الوطن الصغير - الإقليم - مرهون بسيادة كامل الإسلام في دولته و مؤسساته و حياته .. ذلك أننا إذا لم نحب الأوطان التى تشوب الشوائب إسلامية نظمها , والتى خلطت دولها عملا صالحاً بآخر سيئ, فلن نخلص الجهاد في سبيل تحريرها من هذا الذي طرأ على الإسلام فيها .. و إلا فكيف أجاهد في سبيل وطن لا أحبه ؟!”
“والعجب كل العجب أن فقهاء السلاطين , هؤلاء الذين يتخيرون من ظواهر نصوص الأحاديث النبوية الشريفة ما يربي الأُمة على " السمع والطاعة " لمن لا يستحقون سمعاً ولا طاعة !!”
“قل "شكرا" لمن يستحقها ولاتظن انها كلمة صغيرة بلا تأثير!لو ان كل من قال اوفعل جميلا وجد من يقول له شكرا لاتسعت مساحات الجمال في العالمقل شكرا ولا تنتظر " عفوا ”