“ انني لا أعرف فكرة (المبايعة)..أؤمن بحقي في (انتخاب) الأشياء،بدءًا من حق انتخاب كيلو البندورة بنفسي عند بائع الخضار إلى انتخاب من يحكمني أو يتحدث باسمي..لا أستطيع إقرار كل ما تقرره القبيلة".”
“لا أستطيع أن أصدق أي شيء من الأشياء.. لا أستطيع أن أؤمن بأي حقيقة أو وجود أو خيال.. لا أستطيع .. فالتصديق والإيمان فقط من شيم الأحياء”
“نظرگاه دینی همیشه شیوه های آرمانی زیستن را عرضه می کند، در حالی که فرد غیر مذهبی زندگی آرمانی را در انتخاب آزاد می بیند، مادامی که این انتخاب، انتخاب آزاد دیگران را مخدوش نکند”
“نامم را پدرم انتخاب کرد، نام خانوادگي ام را يکي از اجدادم! ديگر بس است! راهم را خودم انتخاب خواهم کرد.”
“وأما حصول المنفعة المقصودة من الشورى في بلادنا فلأن انتخاب النواب قد تم على وجه يضمن حصولها , ويكفل تحققها , إذ لا يخلو المنتحبون من أن يكون غالبهم من أهل الدراية والمعرفة و أرباب النظر والفكر الذين يعرفون ما هي الشورى وما المقصود منها وما هى المنفعة للبلاد , وما هو الطريق الموصل إليها .”
“يصيبني اضطراب مفاجئ لأنني وأنا أعرف كل شيء عن أمين لا أعرف أمين، أو ربما لا أعرف نفسي. لا أعرف ما تريده رقية من هذه الحياة.اختل الميزان.”