“طُرحت ( الديانة) المسيحية, أصلًا, على أنها امتداد للديانة اليهودية. ثم تطورت بعد حين, وقدمت ذاتها للبشرية كلها, على أنها حركة إصلاح وتصحيح عام لليهودية, وبشارة لجميع الأمم.*”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “طُرحت ( الديانة) المسيحية, أصلًا, على أنها امتداد … - Image 1

Similar quotes

“لماذا تعود إلى مصر دوماً أصول الأشياء كلها ، لا أصول الديانة فحسب ؟”


“أصحاب المحالِّ معظمهم وافدون، و المشتورن أيضاً وافدون، وهو مثلهم وافدٌ على المحال كلها، وعلى الحياة.الكل على الحياة وافدٌ. لكن ألفة الوجوه ودفء المحال، والحب والأوهام، تذهلنا عن أننا الآن راحلون لا محالة. وما اللحظات التي نحاول الاستمساك بها كل حين، إلا عبورٌ في سفرٍ مستمرٍ واغتراب مؤقتٌ في محال.”


“تهدد الحريات المتاحة فى البلدان (الأخرى) أحوال القهر الاجتماعى فى البلد المتشدد دينياً. وهو ما يؤدى إلى النظر للمجتمعات الحرة (المتحررة) على أنها مجتمعات كافرة يلعب بها الشيطان .. فتزداد المسافاتُ، وتحتدم المواقف، ويحدث الصدام الداخلى والخارجى. وهو الصدام المُسمى مؤخراً بالإرهاب.”


“كان الرجال يقدمون جزءا من جسمهم ثم صاروا يقدمون جزءا من المال ويسمونه مهرا والمهر في اللغة التوقيع !ثم غلبهم الشح فجعلوا مهر النساء جزءا مقدما وآخر مؤخرا ثم نسوا أنفسهم واستباحوا الطلاق ثم تجرأوا على الجمع بين الزوجات ثم تبجحوا بالادعاء أن المرأة خلقت من ضلع الرجل الأعوج.قلبوا الأمور فانقلبوا قوامين على من أقاموا من رحمها المقدس فتقلبت أحوال البشر...سرنا على غير هدى فصرنا إلى ما نحن فيه.”


“جاءت النصوص التوراتية مستهينة بحقوق البشر من غير اليهود، وممعنةً فى تحقير الأمم غير اليهودية. وكأن غير اليهود، هم أقل إنسانية من أبناء الرب، أو أن رباً آخر غير رَبٍّ اليهود، هو الذى خلقهم.”


“هل البركةُ سرٌّ فينا يفيض على الأماكن, إذا وصلنا إليها بعد رحلة توق وشوق؟”