“فولتير الذي كان يؤمن " انه لا يضيره أن ليس لرأسه تاج ما دام بيده قلم " كان يدرك بأن الكتابة هي سر الخلود ، كان يدرك بأن أعمالنا الأدبية هي التي تخلدنا . .”
“كان حلم الجد أن أبدأ الطريق منذ بدايتي، فلا اعرف الدنيا حتى لا أعاني. ولم يدرك أن المعاناة هي الطريق”
“كان عليه أن يدرك شيئا بالغ البساطة وهو أن سلطة الشرطة الدائمة هي في امتثالها لكل الأنظمة”
“ليس عيبا أن نخطئ , لكن العيب أن نستمر في الخطأ ,أو لا نستفيد من أسبابه في مستقبل أعمالنا .هكذا كان إيماننا بأن البكاء على الماضي لايفيد , والجمود بعد نجاح تجربة ما .. لا يحرك تيار التطوير”
“هل كان المرء يضيق ذرعا بتلك الأوضاع التي لا تطاق لو لم تكن لديه ذاكرة ما توحي إليه بأن الأمور كانت تختلف عما هي عليه الآن؟”
“يسألونك عن سر الحكمة، قل هي تلك السن التي يدرك فيها الرجل أنه لم يكن حكيماً بقدر ما يظن!”